المواطنون يطالبون وزير الداخلية ببقاء الرائد مروان خليل معاون قسم ثان كفرالشيخ | صوت مصر نيوز 

السبت 03-07-2021 23:36

كفرالشيخ : علاء الشامى




طالب مواطني دائرة قسم ثان كفرالشيخ اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ببقاء الرائد مروان خليل معاون أول مباحث قسم ثان كفرالشيخ وعدم نقله إلى مكان اخرضمن حركة تنقلات ضباط الشرطة.
حيث أنه ضابط شرطة برتبة إنسان والذي أصبح إسمه يتردد بين المواطنين فيما بينهم بنطاق دائرة القسم وشعورهم بالأمن والأمان جاء ذلك عندما تولي معاونا أول لمباحث قسم شرطة ثان كفرالشيخ
يذكر أنه من عائلة أصيلة ذات طابع خاص




وقد تخرج منها على أسس وتقاليد وقيم لم توجد في زماننا هذا ولذلك يتميز بالإنسانية والتواضع والشجاعة والشهامة وهذا مايعرف عنه الآخرين.
عمل مروان في أماكن شرطية متعددة بمديرية أمن كفرالشيخ منها قسم أول كفرالشيخ
ومركز شرطة بيلا وأخيرا أستقر بقسم ثان كفرالشيخ
والذي يقع غرب عاصمة المحافظة
حيث أن هذا المكان يشتهر بالبلطجة والخارجين عن القانون وتجارة المخدرات .
الجدير بالذكر أن الرائد مروان خليل أحد الضباط الأكفاء في مجال البحث الجنائي في وزارة الداخلية فى مجال البحث الجنائي حيث كشف غموض العديد من القضايا في نطاق دائرته
وتصدى للعناصرالإجرامية شديدة الخطورة والقضاء على البلطجة وتجارة المخدرات وقائدي التكاتك المسجلين خطر




حتي شعر المواطن بالطمأنينة والأمن والأمان عندما تولي العمل بالقسم
ويلقبه الأهالي بقلب الأسد لأنه يمتاز بالشجاعة والشهامة وينصر المظلوم ويحاسب الظالم ويقف بجانب الضعيف فلا يفرق بين أفراد المجتمع سواء غنى أو فقير أو قوى وضعيف فالكل سواسية
وأنه ضابط بدرجة إنسان لم يسعي لتحقيق أي مكاسب شخصية أو بحث عن شهرة زائفة ولكنه أختار ان يكون إنسان قبل أن يكون ضابط شرطة يعمل من أجل الحفاظ علي حياة وأرواح المواطنين والوصول علي حقوقهم حتى وإن كان على حساب نفسة.
مروان خليل الذي بات يحظى بشعبية كبيرة داخل كافة الأوساط بدائرة القسم خاصة وأنه نجح فى التواصل مع الجميع من خلال عمله بشكل احترافي نال علية إشادة من الجميع.
في ظل تكرار مواقفة الإنسانية تجاه أبناء دائرته فضلا عن كونه رجل القانون الذي يعمل بكل جد بعيدا عن أي صخب أو ضوضاء .
لذلك طالب أهالي دائرة قسم ثان كفرالشيخ اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ببقاء الرائد مروان خليل معاون أول مباحث قسم ثان كفرالشيخ وعدم نقله إلى مكان اخرضمن حركة تنقلات الشرطة .

اضف تعليق