بقلم: تقوى مجدي



تقبل الاختلاف من الأشياء التي يفرضها علينا الواقع يوما بعد يوم ولكن أحيانا يرى الإنسان نفسه هو المثالي والباقي مختلفين فكرياً واجتماعياً وعقليا
فكيف نتقبل فكره مواجهه الرأي الآخر!!
يجب أن نفهم أن تقبل الاختلاف ضروري للحياه فمن خلال الأفكار المختلفه والمتناقضه يخرج لنا الأفكار الأكثر اتزانا وخصوصاً، ان كل وجه نظر توضح لنا أفكار جديده وعناوين بعيده عن العين ومع تقبل وجهات النظر سنكون ملمين بمعلومات كثيره وواضحه، ففي الموارد القانونيه في الدساتير تراعي وجهات النظر المختلفة والجوانب المختلفه للشئون الحياتية.



ولولا اختلاف وجهات النظر لما عرفنا بالديمقراطية.
فالبنسبه للأطفال وكيف يتقبلون وجهات النظر من قدوتهم وتكون في والدين والمدرسين.
وأفهام الطفل أن الله خلقنا جميعا ويحبنا جميعآ بنفس الدرجه
-جانت القراءه : كن على اطلاع بالانترنت والصور ووجهات النظر المختلفه من شتى الجنسيات، فيجب أن تفهم، ولولا اختلاف الرأي لم نفهم تنوع في اختيارات البشر.
-المحبه أهم من القناعه وانك ستظل تحب المختلف معك سواء ظل على اختلاف معك او اقتنع بوجهه نظرك.
-ضع نفسك مكانه من أجل اكتساب المهاره تقبل الاختلاف والرأي الآخر وانك تضع نفسك مكان هذا الاختيار كي تفهم دوافعه ومبرراته، وربما تجد دوافعه منطقيه حتى إن لم تجد ما يجعلك تقتنعها ولكن كل شخص يريح الآخر، بسبب حبه له وأن يجعله يشعر بأرتياح وستفهم تمامآ أن وجهات النظر ممكن أن تختلف لأن الدوافع المؤديه لها مختلفه و منطقيه.