شاهد.. داعش الإرهابية تقتل البشر باسم الإسلام ويمارسون الجنس مع زوجات إصدقائهم.. التفاصيل داخل الربط | صوت مصر نيوز

الأربعاء 13-06-2018 00:16

 

كتبت دينا صبحي





يقول أنهم يحملون كتاب الله ولكن لا يعرفون شيء عن كتاب الله ،جماعات تحمل أسم الإسلام ويطلق عليهم أسماء مسلمين لكن الدين الإسلامي برئ من هؤلاء،

جماعات يتاجرو بإسم الدين ويحلوا الحرام ويقتلوا النفس التى حرم الله قتلها

ويفعلون الزنا مع زوجات اصدقائهم ويمارسون

ومن الفضائح المشهوره لهم وكانت فضيحة من العيار الثقيل لأحد أركان التنظيم الارهابي “داعش” في سوريا .



عقب الكشف عن قيام أحد عناصر التنظيم بإقامة علاقة محرمة مع زوجة عنصر آخر،

وكان بطل الواقعة الجنسية يدعى “توفيق أبورتيمة” والملقب بـ”أبو عبدالله الغزاوي” نسبة إلى موطنه الأصلى قطاع غزة، وتحديدا من سكان مدينة رفح بالقطاع ،وبحسب ما تسرب من معلومات حول الواقعة.

أقدم المدعو “الغزاوي” وهو من مواليد 1992، على ارتكاب واقعة زنا مع زوجة صديقه الذي يقاتل إلى جواره في صفوف التنظيم الإرهابى بـ”دير الزور” في سوريا،
وعقب انتشار العلاقة المحرمة بين عناصر التنظيم الإرهابى، مع تكرار الفعل الفاحش بين الشاب الغزاوي وزوجة صديقه، قامت عناصر ما تسمى بـ”شرطة الحسبة” باعتقاله والتحقيق معه فيما نسب له، وبعد التحقق من صدق الرواية المتداولة وثبوتها، قامت شرطة الحسبة بإعدام “أبو رتيمة” بجوار أحد المساجد في دير الزور، وأبلغ التنظيم عائلته في القطاع مقتله في غارة جوية للتكتم على الواقعة وعدم شيوعها.



هؤلاء الخونه الذين يحرمون الحلال ويحللون الحرم ويتاجر ون بإسم الدين الإسلامي ، والدين منهم براء.

الحق أقول لكم كل من داخل أسم الدين في كسب الأشخاص فهو إنسان لا يعرف الدين ،لان الاسلام ينهي عن المنكر ويأمر بالمعروف ويحرم قتل النفس

وقد قال الله سبحانه وتعالي في كتابه العزيز.
“كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو أمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون واكثرهم الفاسقون”

ويقول الله تعالى ” ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون”صدق الله العظيم.

” ويقول اله تعالى “و من يقتل مؤمن متعمدا فجزاءه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذاب”.

وفي سورة الإسراء قال المولى عز وجل في محكم اياته “ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ” صدق الله العظيم.

اضف تعليق