كتب أحمد محمود 

احتفل اليوم السبت ،المجلس العربي الدولي لحقوق الإنسان والتنمية بيوم اليتيم، بتنظيم حفل فى نقابة المحامين بمشاركة 75 طفلاً يتيماً بالفيوم، تحت رعاية شركة “فيولا العقارية”

قام بتقديم فقرات الحفل ,الإعلامي شعبان المرغني ،وذلك بحضور النائب هشام والى ،والنائبه نشوى حسين هاشم ،وفهمي رأفت الخطيب رئيس المجلس العربي الدولي لحقوق الإنسان والتنمية فرع الفيوم ،وأحمد كمال رئيس مجلس إدارة المجلس العربي الدولي لحقوق الإنسان والتنمية ،وأحمد ربيع وهيب أمين عام حزب المصريين الأحرار ،والدكتور رمضان عبد الجيد أمين عام حزب فرسان مصر ،والمهندس مؤمن على رئيس مجلس إدارة فيولا العقاريه ،والدكتور أسامة مخلوف نقيب الأطباء البيطاريين

كما حضر أحمد باتع رئيس جمعية فرسان المستقبل، وأحمد عرندس رئيس لجنة حقوق الانسان بالمجلس ،ومحمد الليموني ،ومايكل عزت ،وعماد شحاته عضو مجلس الإدارة ، وهانم بدوي رئيس لجنة التنمية المجتمعية ومسؤول ترتيبات الحفل ،وصلاح الشريف ، ومحمد غيث ،وأيمن الباز ،ومنى قطب جويد ،وعلا عبد الجواد ،ومنال زيدان رئيس لجنة التدريب والتثقيف بالمجلس العربي،و إمام بركه، وناصر هيكل.

وحضر أيضاً من الإعلاميين ،الإعلامي محمد عظيما ،والإعلامي أحمد أمين رئيس جريدة الحقيقة الآن، والإعلامية عبير سليمان، والإعلامية سومه أبوعوف،والإعلامي محمود الفيومي والإعلامي عمرو حلمي ،والإعلامي محمود المهدي ،والإعلامي حسين الزيات والإعلامي عيد شعبان، وكبير المصورين بالفيوم أحمد أمين.

وشهد الإحتفال توزيع الهديا لعدد 75 طفلاً يتيماً ،وممارسة الألعاب الترفيهية وتوزيع الوجبات والعصائر وتقديم عروض فنية وموسيقية لبعض الفرق الإستعراضية،

وأكد فهمي رأفت الخطيب ، رئيس المجلس العربي الدولي لحقوق الإنسان والتنمية فرع الفيوم، أن هدف الحفل  إدخال البهجة على قلوب عدد من الأطفال الأيتام في ضوء الاحتفال بيوم اليتيم وذلك بالتعاون مع شركة فيولا العقارية، مؤكداً أنه لمس مدى سعادة الأطفال فى جو ملىء بالمرح واللعب.

قال أحمد كمال رئيس مجلس إدارة المجلس العربي الدولي لحقوق الإنسان والتنمية ,أن إدخال الفرحة والسرور والبهجة على نفوس أطفال أيتام حرموا من وجود الأب عمل إنسانى عظيم بالدرجة الأولى ويحتاج من كل مؤسسات الدولة والإعلام بصفة، خاصة الإهتمام بمثل هذه الأحداث الإنسانية التى ترتبط بأطفال فى عمر الزهور محرومون من نعمة الأبوة وبعضهم محروم من عائلاتهم بأكملها، لذا يقع على عاتق المجتمع بتكملة ضرورة احتضانهم وتخفيف وطأة الحرمان عنهم.