كما اشارت الوحده المحليه بسنهور القبليه ان حجم القمامه يزداد عاما بعد عام بشكل كبير خصوصا بعد تزايد عدد سكان القريه وان مايتم رفعه منها لايزيد عن النصف في حين يظل قسم كبير في الشوارع نظرا لعدم وجود الامكانيات لنقلها
كما ان الوحده المحليه لاتملك ايضا من وسائل لرفع هذه القمامه سوي سيارتين وجرار
وقال احد الاهالي بشارع علاء الماوي ان القمامه تغلق الشارع مما يعيق حركة المرور بالاضافه الي انتشار الحشرات والروائح الكريهه

كما اضاف احدي اطباء القريه ان حرق القمامه يتسبب في العديد من امراض الصدر والتسمم نتيجة استنشاق دخان المخلفات لما تحويه من عناصر فلزيه ورصاص وزئبق الموجود في الادوات والمعدات الالكترونيه كما اوضح ان تراكم هذة الروائح علي المدي البعيد يسبب تدمير المناعه ويصبح الانسان معرض لامراض الحساسيه والاورام

كما قال محمد ابراهيم سائق توك توك ان عربة القمامه تاتي كل يوم وتجمع القمامه الملقاه بميدان المغربي ثم تتراكم مره اخري بعد جمعها ببضع ساعات ثم اشار الي ان مشكلة تواجد القمامه في الميدان ترجع الي ثقافة مواطن وليس للحكومه
وقالت سيده صاحبة محل خضروات ان الامر يزداد سوءا والامر يرجع لسلوكيات بعض المواطنين فبمجرد ان يجد البعض كوما من القمامه علي احد جوانب الطريق يضيف اليها المزيد من القمامه